قصر عثمان اوموسى واحد من القصور والقصبات التي استفادة من مشروع الترميم الذي اطلقه الملك محمد السادس نصره الله إلى جانب مجموعة كبيرة من المشاريع التي غيرة ملامح المدينة.
في السنوات الماضية كانت الجماعة الحضرية هي من تقلدت مسؤولية الترميم وذلك للحفاض على بنية القصر كموروث ثقافي وتراثي ، ولحماية الساكنة التي لم تجد مأوى غيره .
كان القصر قد شهد عدة انهايارات جزئية وكان ابرزها سقوط البرج الشرقي ، والذي لم يخلف اي خسائر في الارواح .
في نفس السياق،تشققات جديدة تظهر بأحد اجزاء القصر من جديد ، وتندر بخطر محدق بمستعملي الطريق ، خصوصا وان الجزء الذي يبدو متصدعا فوقةالطريق مباشرة ويهدد سلامة المواطنين